أعمدة الرأي

حيدرمحمدعلي يكتب مغردا هاشم صديق مابين الحب وأعداء الخير

 

 

هاشم صديق الذي كتب للوطن قصة ثورة(الملحمة) وعشرات الرواىع..ماان ظهرت صورته وهو محمول على ظهر كارو مريضا حتى تبارت اقلام السودانيين الحقيقين في الكتابة عنه ..وتدبيج المقالات والتغريدات والأشعار عنه…فمن لايعرف هاشم صديق..أحد اهرامات الوطن الثقافية والفنية والإبداعية…ووسط هذا الجو المملوءة بروائع الكلمات انبرت بعض اقلام أعداء الوطن والخير والجمال تشمت في الرجل الذي يعاني بسبب حربهم التي تدور مع جنجويدهم الذين ربوهم وعلموهم على القتل والاغتصاب والسحل فانقلبوا عليهم…سيبقى هاشم قمة تعرفها الأجيال بعمله وعلمه يعرفه الثوار أعداء الظلم ويعرف فضله تلاميذه ومتابعي برامجه على شاشات القنوات الفضائية…ولن يذكر التاريخ اولىك فاسدي العقيدة والذوق والأخلاق فمثلهم كثير أساؤوا للقمم ولم يذكر التاريخ لهم اسماء ولكن سجلوا أسماءهم بأحرف من نار في سجل أعمالهم…(وماربك بظلام للعبيد

 

زر الذهاب إلى الأعلى