في الحقيقة ياسر زين العابدين المحامي يكتب الصابرات روابح

في الحرب يظل الصبر مكينا لدي القوات،
يجب اضعاف العدو حتي مرحلة الانهيار،
باحداث خسائر عسكرية وبشرية متوالية
المنتصر هو المتيقن من عدالة قضيته،،،
ومن يملك المصادر والاحتياطات وايمان
بلا حد بالقضية التي يقاتل من اجلها،،،،
الاستنزاف صار تقليد شائع في الحروب،،
نتائجه حاسمة في رسم الاتجاه والمسار،،
رغم كلفته العالية بفقدان كبار الجنرالات
وفي حروب الاستنزاف لا يمكن تفاديها،،،
ما يجري في الدبيبات والحمادي والخوي
حرب استنزاف يقودها الجيش بأناة،،،،
جمع التمرد قواته من عديد الاتجاهات،،،
بدأ هجوما كبيرا بعدته وعديده وعتاده،،،
برغم حدة المعارك وفقدان ضباط كبار،،،،
وفقدان الارض واستعادتها تارة اخري،،،،
وشراسة القتال والكثرة والمسيرات،،،،
الجيش والقوات المساندة أثبتوا جدارة،،،
برزت الخطط المدروسة طبقت بمهنية،،،،
طفقوا انهاكا لقوات العدو وتبديدا لجرأته
حثوا الخطي لتنفيذ الخطط باحترافية،،،،
وباستراتيجية مدروسة وجهد مبذول،،،،،
فالايمان عميق بالقضية متجذر بالقلوب،،
صارت هدف مفصلي،قاعدة ينطلق منها،،
معركة كردفان ام المعارك معركة الكرامة،،
ترسم معالم النصر لينداح لربوع كردفان،،
تقدم الارواح،،،ويتسابق الجنود للشهادة،،،
يسكب فيها العرق ليسقي الرمال،السهول
من يعتقد الحرب جولة فقد ضل تماما،،،،
المثل الشائع يقول دائما الصابرات روابح،
الجيش خطط لحرب استنزاف بعقل كبير
جراءه تبددت ثم خارت قوة المليشيا،،،
فقد اكدت ايمان عميق التزمه الجيش،،،،،
قد يتعثر الجيش تارة لكنه يستعيد قواه،
قد يتعثر ثانية لكنه لا يسقط ولا ينهزم،،،
الايام القادمة التصر سيرفرف في الربوع
نسمع الهتاف والدعاء وتبدأ دورة الحياة،،
لا يأس من نصر الله لا ييأس الا الظالمين
الجيش صمام الامان الذي يعيد الامان،،،
لقد ساق الميليشيا الي الفخاخ واستنزفها
الجيش دخل الخوي بعد تجريع ميليشيا
ال دقلو السم الزعاف واستنزف قواها،،،
قد نتعثر مرة لكن ايماننا عميق بالنصر،،،
لم يتبدل اليقين قواتنا ستمضي بثبات،،، المحامي
الصابرات روابح
————————–
في الحرب يظل الصبر مكينا لدي القوات،
يجب اضعاف العدو حتي مرحلة الانهيار،
باحداث خسائر عسكرية وبشرية متوالية
المنتصر هو المتيقن من عدالة قضيته،،،
ومن يملك المصادر والاحتياطات وايمان
بلا حد بالقضية التي يقاتل من اجلها،،،،
الاستنزاف صار تقليد شائع في الحروب،،
نتائجه حاسمة في رسم الاتجاه والمسار،،
رغم كلفته العالية بفقدان كبار الجنرالات
وفي حروب الاستنزاف لا يمكن تفاديها،،،
ما يجري في الدبيبات والحمادي والخوي
حرب استنزاف يقودها الجيش بأناة،،،،
جمع التمرد قواته من عديد الاتجاهات،،،
بدأ هجوما كبيرا بعدته وعديده وعتاده،،،
برغم حدة المعارك وفقدان ضباط كبار،،،،
وفقدان الارض واستعادتها تارة اخري،،،،
وشراسة القتال والكثرة والمسيرات،،،،
الجيش والقوات المساندة أثبتوا جدارة،،،
برزت الخطط المدروسة طبقت بمهنية،،،،
طفقوا انهاكا لقوات العدو وتبديدا لجرأته
حثوا الخطي لتنفيذ الخطط باحترافية،،،،
وباستراتيجية مدروسة وجهد مبذول،،،،،
فالايمان عميق بالقضية متجذر بالقلوب،،
صارت هدف مفصلي،قاعدة ينطلق منها،،
معركة كردفان ام المعارك معركة الكرامة،،
ترسم معالم النصر لينداح لربوع كردفان،،
تقدم الارواح،،،ويتسابق الجنود للشهادة،،،
يسكب فيها العرق ليسقي الرمال،السهول
من يعتقد الحرب جولة فقد ضل تماما،،،،
المثل الشائع يقول دائما الصابرات روابح،
الجيش خطط لحرب استنزاف بعقل كبير
جراءه تبددت ثم خارت قوة المليشيا،،،
فقد اكدت ايمان عميق التزمه الجيش،،،،،
قد يتعثر الجيش تارة لكنه يستعيد قواه،
قد يتعثر ثانية لكنه لا يسقط ولا ينهزم،،،
الايام القادمة التصر سيرفرف في الربوع
نسمع الهتاف والدعاء وتبدأ دورة الحياة،،
لا يأس من نصر الله لا ييأس الا الظالمين
الجيش صمام الامان الذي يعيد الامان،،،
لقد ساق الميليشيا الي الفخاخ واستنزفها
الجيش دخل الخوي بعد تجريع ميليشيا
ال دقلو السم الزعاف واستنزف قواها،،،
قد نتعثر مرة لكن ايماننا عميق بالنصر،،،
لم يتبدل اليقين قواتنا ستمضي بثبات،،،